قصص حقيقية لمصاصي الدماء
صفحة 1 من اصل 1
قصص حقيقية لمصاصي الدماء
تزخر الكتب والبرامج بقصص مصاصي الدماء، فمن سلسلة أفلام Twilight لمسلسل The Vampire Diaries وأنميBalde يطل علينا مصاصو الدماء بصور مختلفة وجدت كلها نجاح ساحق عند الجماهير. نخطو كل مرة في عالم الظلام لنستمتع بساعات من الترفيه متأكدين طوال الوقت أن ما نشاهده أحداث خيالية، وأنه بإمكاننا مغادرة هذا العالم الخطر والعودة لأمان حياتنا اليومية في أي وقت. هذا الشعور بالأمان قد يكون زائفاً، فمصاصي الدماء قد يكونون جزء من عالمنا الآمن يعيشون خلف الظلال وفي سرية مطلفة.
لتران من الدماء شهرياً لشباب دائم
قبلتها الأولى كانت مفتاح تحولها لمصاصة دماء، فأثناء القبلة غمرت جوليا كابلز رغبة عارمة لا يمكن تفسيرها في عض صديقها وتذوق دمه. جوليا التي تطلق على نفسها إسم الوردة الداكنة لم تتوقف عن شرب الدماء منذ تلك الواقعة التي مرت بها وهي في الـ 15 من عمرها، بل وقامت بالزواج من شخص يشاركها حبها لشرب الدماء. تقول مصاصة الدماء جوليا:"عندما أتناول غذائي من شخص وأشرب دمه أشعر أنيي أقوي وأوفر صحة. أعرف أن الدم غير مغذي علمياً، ولكنني متأكدة أنه هنالك قيمة فيه لم يكتشفها العلم بعد". بجانب الفوائد الغذائية، تقول جوليا أن الدم البشري يشعرها بالجمال ويمدها بالطاقة، وتعتقد أن شربها للدماء أبطأ من ظهور معالم السن عليها.
جوليا ترى أنها تبدو أكثر شباباً من النساء الأخريات بسبب الدم
الخطر الساكن بجانبك
بالرغم من غرابة أسلوب حياتها، جوليا لا تمثل خطراً على أحد، فهي تشرب دماء المتطوعين برغبتهم فقط وبعد إجرائهم لفحوصات طبية تثبت خلو دمهم من الأمراض، اما حالة مصاص الدماء التركي فتختلف تماماً. الرجل الذي نشرت حالتة في مجلة أبحاث طبية هو تجسيد للرعب الحقيقي، فقد بدأ شرب الدماء من نفسه قاطعاً في بطنه وصدره بالأمواس لتجميع دمه في كوب لشربه، ولكن لم يستطع ذلك في إرضاء عطشه للدماء. انتقل مصاص الدماء التركي بعد ذلك إلى مهاجمة الآخرين وطعنهم وعضهم بالإضافة لاعتماده على أكياس الدم التي أجبر والده على إحضارها إليه من المستشفى. مصاص الدماء يظل مجهول الإسم حتى الآن فأطبلؤه رفضوا الإفصاح عن إسمه للمحافظة على خصوصيته، ولكنهم شخصوا حالته بالاضطراب النفسي وتمكنوا من السيطره على نهمه للدم عن طريق الأدوية النفسية.
لتران من الدماء شهرياً لشباب دائم
قبلتها الأولى كانت مفتاح تحولها لمصاصة دماء، فأثناء القبلة غمرت جوليا كابلز رغبة عارمة لا يمكن تفسيرها في عض صديقها وتذوق دمه. جوليا التي تطلق على نفسها إسم الوردة الداكنة لم تتوقف عن شرب الدماء منذ تلك الواقعة التي مرت بها وهي في الـ 15 من عمرها، بل وقامت بالزواج من شخص يشاركها حبها لشرب الدماء. تقول مصاصة الدماء جوليا:"عندما أتناول غذائي من شخص وأشرب دمه أشعر أنيي أقوي وأوفر صحة. أعرف أن الدم غير مغذي علمياً، ولكنني متأكدة أنه هنالك قيمة فيه لم يكتشفها العلم بعد". بجانب الفوائد الغذائية، تقول جوليا أن الدم البشري يشعرها بالجمال ويمدها بالطاقة، وتعتقد أن شربها للدماء أبطأ من ظهور معالم السن عليها.
جوليا ترى أنها تبدو أكثر شباباً من النساء الأخريات بسبب الدم
الخطر الساكن بجانبك
بالرغم من غرابة أسلوب حياتها، جوليا لا تمثل خطراً على أحد، فهي تشرب دماء المتطوعين برغبتهم فقط وبعد إجرائهم لفحوصات طبية تثبت خلو دمهم من الأمراض، اما حالة مصاص الدماء التركي فتختلف تماماً. الرجل الذي نشرت حالتة في مجلة أبحاث طبية هو تجسيد للرعب الحقيقي، فقد بدأ شرب الدماء من نفسه قاطعاً في بطنه وصدره بالأمواس لتجميع دمه في كوب لشربه، ولكن لم يستطع ذلك في إرضاء عطشه للدماء. انتقل مصاص الدماء التركي بعد ذلك إلى مهاجمة الآخرين وطعنهم وعضهم بالإضافة لاعتماده على أكياس الدم التي أجبر والده على إحضارها إليه من المستشفى. مصاص الدماء يظل مجهول الإسم حتى الآن فأطبلؤه رفضوا الإفصاح عن إسمه للمحافظة على خصوصيته، ولكنهم شخصوا حالته بالاضطراب النفسي وتمكنوا من السيطره على نهمه للدم عن طريق الأدوية النفسية.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى